موضوع غاية في الاهمية فشكرا لك اخي ابو سفيان
محبة الشخص أي شخص لمكان عمله وقناعته بإهميته متطلب أول لإنتاج مثمر
ولو قسنا هذا على الطالب فإن مدرسته هو عمله اليومي المكلف به والمفروض عليه
لذا فالخطوة الأولى ستكون وبلا أدنى شك هي: كيف نحبب المدرسة للطلبة والطالبات ومن ثم تتبعها إستعراض بقية المشاكل التي يواجهونها
سأل معلم طلبته يوما ما : مامعنى الحرية؟؟؟
فكانت إجابتهم بعفوية وتلقائية وفي وقت واحد: الحرية .. أن لا نذهب إلى المدرسة !!!